منتدى امة محمد عليه افضل الصلاة والسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى امة محمد عليه افضل الصلاة والسلام

منتدى امة محمد عليه افضل الصلاة والسلام
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 
اليوميةاليومية
سحابة الكلمات الدلالية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



المواضيع الأخيرة
» وصفات لعلاج نمو الشعر
الأخوة الصادقة .. عز الدنيا والآخرة Emptyالإثنين مايو 02, 2016 6:47 pm من طرف اميره المصريه

» ماهر زين رقت عيناي شوقا - بدون موسيقى
الأخوة الصادقة .. عز الدنيا والآخرة Emptyالإثنين سبتمبر 07, 2015 1:32 pm من طرف نور الايمان

» Wase al Karam (Eng subs) | يوسف الأيوب - واسع الكرم | Yusuf al Ayoub
الأخوة الصادقة .. عز الدنيا والآخرة Emptyالإثنين سبتمبر 07, 2015 1:15 pm من طرف نور الايمان

» ماهر زين انظر من حولك مترجم بدون موسيقى
الأخوة الصادقة .. عز الدنيا والآخرة Emptyالإثنين سبتمبر 07, 2015 1:13 pm من طرف نور الايمان

» انت نور الله فجرا بدون موسيقى
الأخوة الصادقة .. عز الدنيا والآخرة Emptyالإثنين سبتمبر 07, 2015 1:11 pm من طرف نور الايمان

» انشودة سامح انت الرابح ماهر زين | maher zain sameh anta rabeh
الأخوة الصادقة .. عز الدنيا والآخرة Emptyالإثنين سبتمبر 07, 2015 1:03 pm من طرف نور الايمان

» أعمارنا أعمالنا ماهر زين
الأخوة الصادقة .. عز الدنيا والآخرة Emptyالإثنين سبتمبر 07, 2015 1:01 pm من طرف نور الايمان

» قـــصــة رجــل عــجــوز في الفجر
الأخوة الصادقة .. عز الدنيا والآخرة Emptyالأحد يوليو 12, 2015 3:27 pm من طرف عبد الرحمن

»  قصة داود وما كان في أيامه
الأخوة الصادقة .. عز الدنيا والآخرة Emptyالأحد يوليو 12, 2015 3:26 pm من طرف عبد الرحمن

شات امه محمد
اضغط هنا لدخول الشات


ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث

 

 الأخوة الصادقة .. عز الدنيا والآخرة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جنة الرحمن
Admin
Admin
جنة الرحمن


عدد المساهمات : 29
تاريخ التسجيل : 03/06/2014

الأخوة الصادقة .. عز الدنيا والآخرة Empty
مُساهمةموضوع: الأخوة الصادقة .. عز الدنيا والآخرة   الأخوة الصادقة .. عز الدنيا والآخرة Emptyالإثنين مارس 16, 2015 8:05 pm

الأخوة الصادقة .. عز الدنيا والآخرة 1425365450_203074

من مقومات المجتمع المسلم ودعائم نهضته ودليل خيريته أن تتصف سلوكيات أفراده بقيم وأخلاق تضمن لهم حياة يسودها الحب والتراحم والتعاون والتسامح والإيثار والبذل والعطاء، وحب الخير للغير .. فلا قيمة لحياة ولا سعادة ولا راحة لإنسان يعيش في مجتمع تسوء فيه الأخلاق، وتضمحل فيه القيم، ويسود الشر بديلاً عن الخير، وتطغى الرذيلة، وتتلاشى الفضيلة، وتمتلئ القلوب بالحقد والغل والحسد والضغائن، وتظهر فساد ذات البين وسوء الظن، وتضعف أواصر المحبة والأخوة والتعاون والتسامح من حياة الأفراد. والله جلا وعلا عندما خلق الخلق دلهم على أسباب سعادتهم في الحياة الدنيا والآخرة، وحذرهم من طرق الفساد والضلال والانحراف، قال تعالى: {مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ} [النحل:97].

أخوك هو نفسك
قال تعالى: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ} [الحجرات:10] فمن بصائر القرآن وأنواره في البناء التربوي والاجتماعي أن مكانة الأخ المسلم هي مكانة النفس.
قال تعالى: {لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُبِينٌ}[النور:12] والمرء غالبا يظن بنفسه خيرا، فالمقصود هنا: (ظنوا بإخوانهم)، والمعنى: كما لا يحب الإنسان أن يظن به غيره إلا خيراً، كذلك يجب أن يظن الأمر ذاته بغيره، فلا يظن به سوءا، ولا يتكلم عنه إلا خيراً، كما لا يحب أن يتكلم أحدٌ عنه إلا بالخير .. قال الطبري: "وهذا عتاب من الله تعالى ذكره أهل الإيمان به فيما وقع في أنفسهم من إرجاف من أرجف في أمر عائشة بما أرجف به، يقول لهم تعالى ذكره: هلا أيها الناس إذ سمعتم ما قال أهل الإفك في عائشة ظن المؤمنون منكم والمؤمنات بأنفسهم خيرا .. وقال: {بأنفسهم}، لأن أهل الإسلام كلهم بمنزلة نفس واحدة، لأنهم أهل ملة واحدة".
وقال تعالى: {فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتًا فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً} [النور:61] والإنسان إذا دخل على بيت أحد من الناس فإنه يسلم عليهم، وليس على نفسه، فقد قال الله في البداية: {لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَى أَهْلِهَا}[النور:27] فجعل الله أهل البيوت بمثابة الأنفس، وقد روى الطبري عن الحسن وابن زيد في قوله: {فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتًا فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ} قال: إذا دخل المسلِّمُ سُلِّم عليه، كمثل قوله: (وَلا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ) إنما هو: لا تقتل أخاك المسلم.

وقال تعالى: {وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُم}[الحجرات:11] والإنسان عندما يلمز لا يمكن أن يلمز نفسه إنما يلمز غيره، إلا أن الله جعل الغير بمثابة النفس، ولذا قال الطبري: "وقوله {وَلا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ} يقول تعالى ذكره: ولا يغتب بعضكم بعضا أيها المؤمنون، ولا يطعن بعضكم على بعض .. فجعل اللامز أخاه لامزاً نفسه، لأن المؤمنين كرجل واحد فيما يلزم بعضهم لبعض من تحسين أمره، وطلب صلاحه، ومحبته الخير".
وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم هذا وفصله، ففي صحيح مسلم عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ رضي الله عنه قال رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وآله وسلم-: "مثل الْمؤمنينَ في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الْجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الْجسد بالسهر والحمى".
وفي البخاري عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه".

حب الخير للغير
كان أنس بن مالك رضي الله عنه إذا أصبح دهن يده بدهن طيب لمصافحة إخوانه.
ومن سلامة صدر ابن عباس رضي الله عنهما أنه شتمه رجل فرد عليه قائلًا: "أتشتمني وفيّ ثلاث خصال؛ إني لا آتي على آية إلاّ تمنيت أن جميع الناس يعلمون منها ما أعلم، ولا سمعت بقاضٍ عادل إلاّ فرحت ودعوت له وليس لي عنده قضية، ولا سمعت بالغيث في بلد إلاّ حمدت الله وفرحت، وليس لي ناقة ولا شاة".
قال أبو سليمان الدارني: "إني لأضع اللقمة في فم أخٍ من إخواني فأجد طعمها في حلقي".
وقال محمد بن مناذر: "كنت أمشي مع الخليل بن أحمد فانقطع شسعي فخلع نعله، فقلت ما تصنع؟! قال أواسيك في الحفاء" أي لا يريد أن يمشي منتعلًا وأخوه بلا نعل.
وقال مجاهد: "صحبت ابن عمر أريد أن أخدمه، فكان هو الذي يخدمني".
ونقل الإمام المناوي عن أحدهم قوله: "لي ثلاثين سنة في الاستغفار عن قولي الحمد لله، وذلك أنه وقع ببغداد حريق، فاستقبلني رجل فقال نجا حانوتك، فقلت الحمد لله. فمذ قلتها وأنا نادم، حيث أردت لنفسي خيراً دون المسلمين".

أخوة العلماء الربانيين
قال الفاروق عمر رضي الله عنه: "ما حاججت أحدًا إلاّ وتمنيت أن يكون الحق على لسانه".
وهذا الشافعي رحمه الله يقول عنه يونس الصدفي: ما رأيت أعقل من الشافعي، ناظرته يوماً في مسألة ثم افترقنا، ولقيني فأخذ بيدي ثم قال: يا أبا موسى ألا يستقيم أن نكون إخواناً وإن لم نتفق في مسألة.
وكان الشافعي حينما يحدث عن أحمد - وهو من تلاميذه - فلا يسميه تكريمًا له، وإنما يقول: حدثنا الثقة من أصحابنا أو أخبرنا الثقة من أصحابنا".

ويذكر الإمام أحمد عن ابن راهويه وكان يخالفه في أمور فيقول: "لم يعبر الجسر إلى خرسان مثل إسحاق بن راهويه، وإن كان يخالفنا في أشياء، فإن الناس لم يزل يخالف بعضهم بعضًا"
وكان الوزير ابن هبيرة رحمه الله، ممن نال العلم والفقه والوزارة معاً، وكان له مجلس حافل بالعلماء من أرباب المذاهب الأربعة، وبينما هو في مجلسه إذ ذكر مسألة من مفردات الإمام أحمد -يعني أن الإمام أحمد تفرد في هذه المسألة عن الأئمة الثلاثة مالك والشافعي وأبي حنيفة-، فقام فقيه من فقهاء المالكية يقال له أبو محمد الأشيري فقال: بل قال بهذا الإمام مالك، فقال ابن هبيرة: "هذه الكتب" وأحضرها، وإذا هي تنص على أن هذه المسألة من مفردات الإمام أحمد، فقال أبو محمد الأشيري: بل قال بذلك الإمام مالك، فتكلم العلماء الذين حضروا هذا المجلس، فقالوا: بل هي من مفردات الإمام أحمد، قال: بل قال بذلك الإمام مالك، فغضب ابن هبيرة وقال: أبهيمة أنت؟، أما تسمع هؤلاء العلماء يصرحون بأنها من مفردات الإمام أحمد، والكتب شاهدة بذلك، ثم أنت تصر على قولك.
فتفرق المجلس، فلما انعقد المجلس في اليوم الثاني جاء الفقيه المالكي وحضر كأن شيئاً لم يكن، وجاء ابن هبيرة، وجاء العلماء، فأراد القارئ على عادته أن يقرأ ثم يعلق الوزير ابن هبيرة، فقال له: قف، فإن الفقيه الأشيري قد بدر منه ما بدر بالأمس، وحملني ذلك على أن قلت له ما قلت، فليقل لي كما قلت له، فلست بخير منكم، ولا أنا إلا كأحدكم، فضج المجلس بالبكاء، وتأثروا جداً من هذه الأخلاق العالية الرفيعة، وارتفعت الأصوات بالدعاء والثناء، وجعل هذا الخصم الأشيري يعتذر ويقول: أنا المذنب، أنا الأولى بالاعتذار، والوزير ابن هبيرة يقول: القصاص القصاص، فتوفق أحد العلماء وقال: يا مولانا إذا أبى القصاص فالفداء، فقال الوزير له: حكمه يحكم بما شاء، احكم بما تريد، فقال هذا الفقيه: نعمك علي كثيرة فأي حكم بقي لي، فقال: قد جعل الله لك الحكم علينا بما ألجأتنا به إلى الافتيات عليك، فقال: عليّ بقية دين منذ كنت بالشام، فقال الوزير ابن هبيرة: يعطى مائة دينار لإبراء ذمته وذمتي، فأحضر له المال، وقال له ابن هبيرة: عفا الله عنك وعني، وغفر الله لك ولي".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأخوة الصادقة .. عز الدنيا والآخرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأخوة فى الله
» من أجمل ما قرأت عن الأخوّة الصادقة
» عقوبه تارك الصلاه في الدنيا والاخره
» لا تحزن على فراق الدنيا ولكنـ احزن على الفراق الاكبر,,
» لــمــن يــشــتــاق لـروئــيــت رسول الله صلي الله عليه وسلم في الدنيا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى امة محمد عليه افضل الصلاة والسلام :: القسم الاسلامى-
انتقل الى: