منتدى امة محمد عليه افضل الصلاة والسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى امة محمد عليه افضل الصلاة والسلام

منتدى امة محمد عليه افضل الصلاة والسلام
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
اليوميةاليومية
سحابة الكلمات الدلالية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



المواضيع الأخيرة
» وصفات لعلاج نمو الشعر
الأجر الذي لا حدود له  Emptyالإثنين مايو 02, 2016 6:47 pm من طرف اميره المصريه

» ماهر زين رقت عيناي شوقا - بدون موسيقى
الأجر الذي لا حدود له  Emptyالإثنين سبتمبر 07, 2015 1:32 pm من طرف نور الايمان

» Wase al Karam (Eng subs) | يوسف الأيوب - واسع الكرم | Yusuf al Ayoub
الأجر الذي لا حدود له  Emptyالإثنين سبتمبر 07, 2015 1:15 pm من طرف نور الايمان

» ماهر زين انظر من حولك مترجم بدون موسيقى
الأجر الذي لا حدود له  Emptyالإثنين سبتمبر 07, 2015 1:13 pm من طرف نور الايمان

» انت نور الله فجرا بدون موسيقى
الأجر الذي لا حدود له  Emptyالإثنين سبتمبر 07, 2015 1:11 pm من طرف نور الايمان

» انشودة سامح انت الرابح ماهر زين | maher zain sameh anta rabeh
الأجر الذي لا حدود له  Emptyالإثنين سبتمبر 07, 2015 1:03 pm من طرف نور الايمان

» أعمارنا أعمالنا ماهر زين
الأجر الذي لا حدود له  Emptyالإثنين سبتمبر 07, 2015 1:01 pm من طرف نور الايمان

» قـــصــة رجــل عــجــوز في الفجر
الأجر الذي لا حدود له  Emptyالأحد يوليو 12, 2015 3:27 pm من طرف عبد الرحمن

»  قصة داود وما كان في أيامه
الأجر الذي لا حدود له  Emptyالأحد يوليو 12, 2015 3:26 pm من طرف عبد الرحمن

شات امه محمد
اضغط هنا لدخول الشات


ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث

 

 الأجر الذي لا حدود له

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
0000

0000


عدد المساهمات : 815
تاريخ التسجيل : 27/06/2012

الأجر الذي لا حدود له  Empty
مُساهمةموضوع: الأجر الذي لا حدود له    الأجر الذي لا حدود له  Emptyالسبت يناير 19, 2013 10:43 am

الأجر الذي لا حدود له ...
الأجر الذي لا حدود له  13255114221984

الأجر الذي لا حدود له

وعد الله - تعالى -عباده ألا يضيع عليهم عملاً من أعمال القلوب أو أعمال الأبدان، طالماً قصدوا به وجهه، وكان موافقاً لشرعه،
ولو كان هذا العمل مثقال ذرّة! بل وعد الله - سبحانه - بمضاعفة الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف.

ولا نعلم عملاً من أعمال الخير والبر يعطى صاحبُه الأجر غير المحدود إلا الصبر،
فقد تواردت النصوص في كتاب الله - تعالى- وفي سنة النبي -صلى الله عليه وسلم- على أن جزاء الصبر لا حدود له،
ورأس ذلك قول الله - تعالى -:
(إنما يوفّى الصابرون أجرهم بغير حساب)
سورة الزمر: 10.

وهذه بعض أقوال علماء الأمة في هذه الآية الكريمة:

قال الأوزاعي: ليس يوزن لهم ولا يُكال، إنما يُغرَف لهم غَرْفاً.

وقال ابن جريج: بلغني أنه لا يُحسب عليهم ثواب عملهم قط، ولكن يُزادون على ذلك.

وقال عطاء بن أبي رباح: بما لا يهتدي إليه عقل ولا وصف.

وقال مقاتل بن حيان: أجرهم الجنة، وأرزاقهم فيها بغير حساب.

وقال الشوكاني: أي بما لا يَقدر على حصره حاصر، ولا يستطيع.

وفي تفسير "فتح البيان" يربط المفسر بين هذه الجملة من الآية وبين الجملة التي سبقتها:

(... وأرض الله واسعة * إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب)
فيقول:
الصابرون على مفارقة أوطانهم وعشائرهم، وعلى غيرها من تجرُّع الغصص واحتمال البلايا في طاعة الله، وهذه فضيلة عظيمة، ومثوبة جليلة، تقتضي من كل راغب في ثواب الله، وطامع فيما عنده من الخير، أن يتوفر على الصبر ويزمَّ نفسه بزمامه، ويقيدها بقيده، فإن الجزع لا يرد قضاء قد نزل، ولا يجلب خيراً قد سُلب، ولا يدفع مكروهاً قد وقع، وإذا تصور العاقل هذا حق تصوره، وتَعَقَّله حق تعقُّله، علم أن الصابر على ما نزل به قد فاز بهذا الأجر العظيم، وظفر بهذا الخير الخطير، وغير الصابر قد نزل به القضاء شاء أم أبى.
ومع ذلك فاته من الأجر ما لا يُقادَر قدرُه، ولا يُبلَغ مداه، فضم إلى مصيبته مصيبة أخرى ولم يظفر بغير الجزع.

قال علي بن أبي طالب:
كل مطيع يكال له كيلاً ويوزن له وزناً إلا الصابرين، فإنه يحثى لهم حثياً، وروي أنه يؤتى عليهم الأجر حتى يتمنى أهل العافية في الدنيا لو أن أجسادهم تقرض بالمقاريض، لما يذهب به أهل البلاء من الفضل.

ولنبدأ بالحديث عن معنى الصبر وأنواعه.

فالصبر لغةً هو الحبس والكفّ، ومنه قولهم: قُتل فلانٌ صبراً، إذا أُمسك وحُبس ثم قُتل، وبهذا المعنى جاء قوله:
(واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشيّ يريدون وجهه).

ويقابل الصبرَ الجَزَعُ، وقد قابل القرآن الكريم بين الكلمتين: (سواءٌ علينا أجزِعْنا أمْ صبرنا ما لنا من محيص)
سورة إبراهيم: 21.

والصبر في الشرع قريب المعنى من هذا، فهو حبس النفس على ما تكره، ابتغاء مرضاة الله. ومن هذا قوله - سبحانه -: (والذين صبروا ابتغاء وجه ربهم)
سورة الرعد: 22.

وأما أنواع الصبر فكثيرة جداً، ويمكن تصنيفها في ثلاثة أصناف:

أولها:
الصبر على المصائب في النفس والأهل والمال وفي الهجرة عن الأوطان وتسلّط الأعداء... وهو أكثر ما يسمى صبراً.

وثانيهما:
الصبر على القيام بالطاعات التي تستثقلها النفس، وهذا ما يختلف كثيراً بين نفس وأخرى. فنفس تستثقل هجران الفراش إلى الوضوء والصلاة، ونفس تستثقل الصيام والتعرّض للجوع والعطش، وأخرى تستثقل الجهاد وبذل المال والنفس...

والثالث:
الصبر عن المعاصي التي تشتهيها النفوس،
وقد قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (( حُفّت الجنة بالمكاره، وحُفّت النار بالشهوات))
رواه أحمد ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي.

ويتفرع عن هذه الأصناف صور شتى.

فالصبر على احتمال الغنى يسمى ضبطاً للنفس، ويقابله البطر.

والصبر في جهاد العدو يسمى شجاعة وثباتاً، ويقابله الجبن.

والصبر في كظم الغيظ يسمى حِلْماً ويقابله التذمر.

والصبر في تحمّل الفقر يسمى قناعة، ويقابله الضجر والتشكي إلى الخلق.

واقرأ قوله - تعالى -:
(ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشّرِ الصابرين * الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنّا لله وإنّا إليه راجعون * أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون)
سورة البقرة: 155 - 157.

فإذا علم المؤمن جزاء صبره سهُل عليه الصبر:
ارتقت نفسه وتهذّبتْ فترفعت عن المعاصي، وتذوقت لذة الطاعة فأقبلت عليها بلذة، وعلمت أن وراء المصائب التي تنزل حكمةً لله، فرضيتْ بقضاء الله وقدره.

وما أجمل ما يعبِّر به أصحاب الأذواق حين يقولون:
إن الذين يفهمون عن الله يرضَوْن بما يقدِّره الله لهم، ويعلمون أن وراء أقداره حِكماً ورحمة. وهذا المعنى هو الذي يترجم عنه الحديث الذي رواه مسلم عن صهيب بن سنان -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:
(( عجباً لأمر المؤمن! إن أمره كلَّه له خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن: إن أصابته سرّاءُ شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضرّاء صبر فكان خيراً له)).

نعم ليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، فالمؤمن هو الذي يحتسب المصيبة عند الله، وهو الذي يرجو المثوبة منه، وهو، قبل ذلك، يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، وما أخطأه لم يكن ليصيبه، وأن وراء ذلك كله حكمة لله.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
وسيم
Admin
Admin
وسيم


عدد المساهمات : 300
تاريخ التسجيل : 27/06/2012
العمر : 33

الأجر الذي لا حدود له  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأجر الذي لا حدود له    الأجر الذي لا حدود له  Emptyالسبت يناير 19, 2013 10:06 pm

جزاكي الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wasim.forummaroc.net
نور الايمان

نور الايمان


عدد المساهمات : 365
تاريخ التسجيل : 04/12/2012

الأجر الذي لا حدود له  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأجر الذي لا حدود له    الأجر الذي لا حدود له  Emptyالأحد يناير 20, 2013 9:00 am

الأجر الذي لا حدود له  884551356



الأجر الذي لا حدود له  296421113

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأجر الذي لا حدود له
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى امة محمد عليه افضل الصلاة والسلام :: القسم الاسلامى-
انتقل الى: