سئل الإمام أحمد : متى الراحة ؟؟؟
فقال : عند أول قدم فى الجنة !!!!!!!!
وكان أحد الصالحين بعد سنين من التعب والجهد فى الطاعة فعند وفاته قال لمن جانبه
لو رأيت ما أرى لقرّت عينك !!
إنها لحظة كشف الغطاء وتكشّف الغيب الذى كان محجوبا عنك
فمتى الراحة ؟؟
إنها ليست الآن يا من تظن هذا فقد أخطأت
إنها ليست فى فراش تستريح عليه الآن وتتمدد وليس فى بالك إلا نفسك
إنها ليست فى جسد أطعمته من حرام وسقيته من حرام
إنما الراحة الحقيقية
حين تتسلم كتابك بيمينك أمام الخلائق
حين ترى ذنوبك وقد عفا الله عنك
حين ترى الرسول صلى الله عليه وسلم وهو عنك راض
حين تطأ بقدمك أول خطوة إلى الجنة
!!!!!!!!!!!